At Sallal's request, Nasser provided him with ammunition and troop reinforcements by transport plane from Cairo. وقد لبى عبد الناصر طلب عبد الله السلال عندما طلب منه الدعم العسكري فبعث له الجنود والسلاح على طائرة شحن من القاهرة.
Nasser's regional position changed unexpectedly when Yemeni officers led by Nasser supporter Abdullah al-Sallal overthrew Imam Badr of North Yemen on 27 September 1962. تغير الموقف الإقليمي لناصر بشكل غير متوقع عندما أطاح الضباط اليمنيون بقيادة عبد الله السلال -المؤيد لناصر- بالإمام بدر في شمال اليمن في 27 أيلول 1962.
Sallal ordered that the military academy in San'a go on full alert — opening all armories and issuing weapons to all junior officers and troops. ولكن العقيد عبد الله السلال قرر التحرك وأمر بإعلان حالة التأهب القصوى في الكلية الحربية بصنعاء وفتح جميع مستودعات الأسلحة وتوزيعها على كل الضباط الصغار والجنود.
On the evening of September 25, Sallal gathered known leaders of the Yemeni nationalist movement and other officers who had sympathized or participated in the military protests of 1955. وفي مساء 25 سبتمبر، جمع عبد الله السلال القادة المعروفين في الحركة القومية اليمنية والضباط الذين تعاطفوا معها أو شاركوا في محاولة انقلاب الثلايا عام 1955.
In 1962, Egypt became involved in the civil war in Yemen, supporting the revolutionary regime of Abdullah al-Sallal that had ousted the country's former ruler, Imam Badr, and declared a republic. في عام 1962 انخرطت مصر في الحرب الأهلية في اليمن ودعم النظام الثوري لعبد الله السلال الذي أطاح بالحاكم السابق للبلاد الإمام بدر وأعلن الجمهورية.
جوال إصدار